الأمن الغذائي - دولي

المصدر: تقارير دولية حول الأمن الفذائي
تاريخ النشر: 2022-09-21
الغذاء

تُظهر التوقعات الآن أن العالم ليس على المسار الصحيح لتحقيق الهدف الثاني من أهداف التنمية المستدامة، القضاء على الجوع بحلول عام 2030.
وعلى الرغم من بعض التقدم فإن معظم المؤشرات كذلك ليست على المسار الصحيح لتحقيق أهداف التغذية العالمية. ومن المرجح أن يتدهور الأمن الغذائي والحالة التغذوية للفئات السكانية الأكثر ضعفاً بسبب الآثار الصحية والاجتماعية والاقتصادية لوباء كوفيد-19، ووفقًا لتقرير حالة الأمن الغذائي والتغذية في العالم لعام 2020. وتشير التقديرات في الإصدار الأخير من تقرير حالة الأمن الغذائي والتغذية في العالم الذي نُشر اليوم، أنّ ما يقارب 690 مليون شخص كانوا يعانون الجوع في عام 2019، أي بزيادة قدرها 10 ملايين نسمة مقارنة بعام 2018، وبنحو 60 مليون نسمة خلال فترة خمس سنوات. كما أن ارتفاع التكاليف وتراجع القدرة على تحملّها يعني أيضًا أن مليارات الأشخاص غير قادرين على تناول أغذية صحية أو مغذية. ويُحصى العدد الأكبر من الجياع في آسيا، في حين تسجّل أسرع زيادة في أفريقيا. وتشير التقديرات الواردة في هذا التقرير إلى أنّ جائحة كوفيد-19 قد تدفع بأكثر من 130 مليون شخص إضافي من جميع أنحاء العالم إلى دائرة الجوع المزمن بحلول نهاية عام 2020 تؤدي جائحة كوفيد-19 إلى تفاقم مواطن الضعف وأوجه القصور في النظم الغذائية العالمية – بما يعني أيضًا جميع الأنشطة والعمليات التي تؤثر على إنتاج الأغذية وتوزيعها واستهلاكها التغيرات في أسواق الغذاء العالمية يمكن ملاحظة مدى السرعة التي يمكن أن تتغير بها السوق العالمية للأغذية في منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وعلى مدى العقدين اللذين سبقا الألفية الجديدة، ازداد الطلب العالمي على المواد الغذائية ازديادا مطردا مع النمو في عدد سكان عالم، وسجل المحاصيل، وتحسن المداخيل، وتنويع الأنظمة الغذائية. ونتيجة لذلك، واصلت أسعار المواد الغذائية الانخفاض خلال عام 2000. ولكن ابتداء من عام 2004، بدأت أسعار معظم الحبوب في الارتفاع. وعلى الرغم من وجود زيادة في الإنتاج، إلا أن زيادة في الطلب كان أكبر. واستنزفت المخزونات الغذائية. وبعد ذلك، في عام 2005، تأثر الإنتاج الغذائي بتأثيرا كبيرا بسبب الأعراض الجوية الشديدة في الدول الرئيسية المنتجة للغذاء. وبحلول عام 2006، كان إنتاج الحبوب في العالم قد انخفض بنسبة 2.1 في المائة. وفي عام 2007، أدت الزيادات المتلاحقة في أسعار النفط إلى زيادة أسعار الأسمدة وغيرها من تكاليف انتاجات المواد الغذائية. وبوصول أسعار المواد الغذائية الدولية إلى مستويات غير مسبوقة، سعت البلدان إلى طرق لحماية نفسها من إمكانية النقص في الأغذية وصدمات الأسعار. وفرض عديد البلدان المصدرة للمواد الغذائية قيودا على الصادرات. وبدأ بعض المستوردين الرئيسيين بشراء الحبوب بأي ثمن للحفاظ على الإمدادات المحلية.ومع ذلك، أصبح من الواضح كذلك أن الأزمة الاقتصادية العالمية في عامي 2008 و 2009 أضعفت مكانة الأمن الغذائي في العديد من البلدان. النظم الغذائية الصحية ستساعد يرى تقرير حالة الأمن الغذائي والتغذية في العالم 2020 أنه ما أن تؤخذ اعتبارات الاستدامة في الحسبان، من شأن التحوّل العالمي إلى أنماط غذائية صحية أن يساعد على الخروج من هوّة الجوع مع تحقيق وفورات هائلة. وتشير التقديرات إلى أنه من شأن هذا التحوّل أن يتيح التعويض بشكل كامل عن التكاليف الصحية المرتبطة بالأنماط الغذائية غير الصحية والمقدّرة بحوالي 1.3 ترليون دولار أمريكي سنويًا في عام 2030، بينما من المتوقّع أن تنخفض الكلفة الاجتماعية المرتبطة بالنمط الغذائي نتيجة غازات الاحتباس الحراري والمقدرة بنحو 1.7 ترليون دولار أمريكي، بما يصل إلى ثلاثة أرباع هذه الكلفة. ويحثّ التقرير على إحداث تحوّل في النظم الغذائية لتقليص كلفة الأغذية المغذّية وجعل الأنماط الغذائية الصحية ميسورة الكلفة. ورغم اختلاف الحلول المحدّدة من بلد إلى آخر، وحتى ضمن البلد الواحد، تكمن الإجابات عمومًا في التدخلات على طول سلسلة الإمدادات الغذائية، وفي البيئة الغذائية، وفي الاقتصاد السياسي الذي يحدّد أشكال التجارة والنفقات العامة وسياسات الاستثمار. وتدعو هذه الدراسة الحكومات إلى تعميم التغذية في النُهج التي تتّبعها في مجال الزراعة؛ والسعي إلى تقليص العوامل التي تزيد تكاليف إنتاج الأغذية وتخزينها ونقلها وتوزيعها وتسويقها - بما في ذلك عن طريق الحدّ من أوجه القصور والفاقد والمهدر من الأغذية؛ ودعم صغار المنتجين المحليين لزراعة كميّات أكبر من الأغذية المغذية وبيعها، وضمان وصولهم إلى الأسواق؛ وإسناد الأولوية لتغذية الأطفال باعتبارهم الفئة الأشدّ حاجة إليها؛ والتشجيع على تغيير السلوك من خلال التثقيف والتواصل؛ وترسيخ التغذية في نظم الحماية الاجتماعية واستراتيجيات الاستثمار على المستوى الوطني. الأهداف الإنمائية للألفية والغذاء في عام 2000، اجتمع زعماء العالم في الأمم المتحدة لصياغة رؤية واسعة لمكافحة الفقر، وترجم هذا إلى وضع الأهداف الإنمائية الثمانية للألفية والتي استمرت كإطار للتنمية الشاملة العالمية حتى عام 2015. وأنتجت التعبئة العالمية للأهداف الإنمائية للألفية أنجح حركة تاريخية لمكافحة الفقر. وقبل نهاية الموعد النهائي في عام2015 ، تحقق الهدف الإنمائي للألفية للحد من نسبة السكان الذين يعيشون في فقر مدقع في عام 2010 إلى النصف، وانخفضت نسبة من يعانون من نقص التغذية في المناطق النامية بمقدار النصف تقريبًا. ومع ذلك، هناك الكثير مما يتعين القيام به، وهذا العمل الآن محور أهداف التنمية المستدامة. الغذاء وأهداف التنمية المستدامة الغذاء هو أيضا في صميم برنامج التنمية التابع للامم المتحدة في القرن ال21 المتمثل في أهداف التنمية المستدامة. ان الهدف الثاني من أهداف التنمية المستدامة ال17 للأمم المتحدة هو "إنهاء الجوع وتحقيق الأمن الغذائي وتحسين التغذية وتعزيز الزراعة المستدامة". ويتطلب تحقيق هذا الهدف بحلول الموعد المستهدف وهو 2030 تغييرا عميقا في النظام الغذائي والزراعة العالمية. ويتضمن هذا الهدف: القضاء على الجوع وضمان وصول جميع الناس إلى الطعام المغذي الآمن، إنهاء جميع أشكال سوء التغذية؛ مضاعفة الإنتاجية الزراعية والدخل من صغار منتجي الأغذية؛ ضمان استدامة نظم الإنتاج الغذائي ؛ زيادة الاستثمار في الزراعة؛ تصحيح ومنع القيود والتشوهات التجارية في الأسواق الزراعية العالمية، اعتماد تدابير لضمان حسن سير العمل في أسواق السلع الغذائية. الجوع والتغذية بالأرقام بعد أن ظل دون تغيير تقريبًا من عام ٢٠١٤ إلى عام ٢٠١٩، ارتفع معدل انتشار نقص التغذية إلى حوالي٩.٩٪ في عام ٢٠٢٠ ، من ٨.٤٪ في العام السابق. تشير التقديرات إلى أن ما بين ٧٢٠ و ٨١١ مليون شخص في العالم واجهوا الجوع في عام ٢٠٢٠. يظل حوالي ٦٦٠ مليون شخص يواجهون الجوع في عام ٢٠٣٠، ويرجع ذلك جزئيًا إلى الآثار الدائمة لوباء كوفيد-١٩ على الأمن الغذائي العالمي. من إجمالي عدد الأشخاص الذين يعانون من نقص التغذية في عام ٢٠٢٠ (٧٦٨ مليونًا): يعيش ٢٨٢ مليونًا في إفريقيا، ويعيش ٤١٨ مليونًا في آسيا، ويعيش ٦٠ مليونًا في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي. واحد من كل ثلاثة أشخاص تقريباً في العالم (٢.٣٧ مليار) لم يتمكن من الوصول إلى الغذاء الكافي في عام ٢٠٢٠ - وهذا يمثل زيادة بنحو ٣٢٠ مليون شخص في عام واحد فقط. نمت الفجوة بين الجنسين في انتشار انعدام الأمن الغذائي المعتدل أو الشديد بشكل أكبر في عام جائحة كوفيد-١٩، مع انتشار انعدام الأمن الغذائي المعتدل أو الشديد بنسبة ١٠ في المائة بين النساء مقارنة بالرجال في عام ٢٠٢٠ ، مقارنة بنسبة ٦ في المائة في عام ٢٠١٩. على الصعيد العالمي، عانى ١٤٩.٢ مليون (٢٢٪) من الأطفال دون سن الخامسة من التقزم (مؤشر أهداف التنمية المستدامة ٢.١.١) في عام ٢٠٢٠. تحدي القضاء على الجوع دشن الأمين العام للأمم المتحدة تحدي القضاء على الجوع في عام 2012 خلال مؤتمر ريو + 20 العالمي بشأن التنمية المستدامة. ودُشن التحدي الرامي إلى القضاء التام على الجوع ليكون مصدر إلهام لحركة عالمية لعالم خال من الجوع خلال جيل واحد، والذي يدعو الى حصول الأطفال دون سن الثانية الذين يعانون من التقزم على غذاء كافٍ بنسبة 100٪ على مدار السنة، واستدامة جميع النظم الغذائية، وزيادة إنتاجية أصحاب الحيازات الصغيرة والدخل بنسبة 100٪، القضاء على إهدار المواد الغذائية. قمة النظم الغذائية في عام 2021،عقد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش مؤتمر قمة للنظم الغذائية في إطار مبادرة ’’عقد من العمل‘‘ من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030. وطرح مؤتمر القمة إجراءات جديدة جريئة لتحقيق تقدم على نطاق جميع أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر، التي يعتمد كل منها إلى حد ما على وجود نظم غذائية أكثر صحة واستدامة وإنصافاً.وضم مؤتمر القمة، الذي استرشد بخمسة مسارات عمل ، جهات فاعلة رئيسية من مجالات العلم والأعمال التجارية والسياسات والرعاية الصحية والأوساط الأكاديمية، فضلاً عن المزارعين والشعوب الأصلية ومنظمات الشباب وجماعات المستهلكين والناشطين البيئيين وغيرهم من أصحاب المصلحة الرئيسيين. الوكالات الأممية العاملة في سبيل الأمن الغذائي برنامج الأغذية العالمي يهدف برنامج الأغذية العالمي إلى تقديم مساعدات غذائية إلى أكثر من 80 مليون شخص في 80 بلدا ويستجيب باستمرار للحالات الطارئة. و يعمل برنامج الأغذية العالمي أيضا في المساعدة على منع الجوع في المستقبل ، وذلك من خلال البرامج التي تستخدم الغذاء كوسيلة لبناء الأصول، ونشر المعرفة وتعزيز مجتمعات أقوى وأكثر ديناميكية. وهذا يساعد المجتمعات في تحقيق الأمن الغذائي. البنك الدولي يمثل الاستثمار في الزراعة والتنمية الريفية من أجل زيادة الإنتاج الغذائي والتغذية أولوية بالنسبة لمجموعة البنك الدولي. وتعمل مجموعة البنك الدولي مع الشركاء من أجل تحسين الأمن الغذائي وبناء نظام المواد الغذائية التي يمكن أن تغذي الجميع يوميا في كل مكان. وتشمل الأنشطة على تشجيع أساليب الزراعة الذكية المراعية للمناخ واستعادة الأراضي الزراعية المتدهورة، وخلق محاصيل أكثر مرونة ومغذية وتحسين التخزين وسلاسل التوريد للحد من خسائر الأغذية. منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو) إن تحقيق الأمن الغذائي للجميع هو في صميم الجهود التي تبذلها منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) – لضمان حصول الناس على ما يكفي من الغذاء ذات جودة عالية بانتظام لقيادة حياة مفعمة بالنشاط والصحة. وتعمل المنظمة على تحقيق ثلاثة أهداف رئيسية وهي: القضاء على الجوع وانعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية؛ القضاء على الفقر ودفع للتقدم الاقتصادي والاجتماعي للجميع إلى الأمام ؛ والإدارة المستدامة واستخدام الموارد الطبيعية، بما فيها الأرض والماء والهواء والمناخ والموارد الوراثية لمصلحة الأجيال الحالية والمستقبلية. كما تصدر منظمة الأغذية والزراعة مؤشر أسعار المواد الغذائية، وهو مقياس التغير الشهري في الأسعار الدولية للسلع الغذائية. الصندوق الدولي للتنمية الزراعية يركز الصندوق الدولي للتنمية الزراعية حصريا على الحد من الفقر في المناطق الريفية، والعمل مع سكان الريف الفقراء في البلدان النامية للقضاء على الفقر والجوع وسوء التغذية ورفع إنتاجيتهم ودخلهم وتحسين نوعية حياتهم. وتعالج جميع البرامج والمشاريع الممولة من الصندوق مسألة الأمن الغذائي والتغذية. وعلى مدى العقود الثلاثة الماضية، قدم الصندوق الدعم والمساعدة لنحو 483 مليون امرأة ورجل في المناطق الريفية الفقيرة. الموارد قصص ذات صلة من منظومة الأمم المتحدة حالة الأمن الغذائي والتغذية في العالم (2020) الهدف الثاني من أهداف التنمية المستدامة: القضاء على الجوع التوقعات الزراعية لمنظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي ومنظمة الأغذية والزراعة 2019-2028 حالة الأغذية والزراعة لعام 2020 خريطة الجوع في العالم لعام 2019 فرقة العمل رفيعة المستوى المعنية بالأمن الغذائي والتغذوي العالمي موقع الأمم المتحدة

موضوعات أخرى من: الأمن الغذائي - دولي

منع وقوع مجاعة وانتشار الأمراض الفتاكة في غزة يتطلب إمكانية وصول أسرع وأكثر أمناً للمساعدات وتوفير عدد أكبر من مسارات الإمدادات

يونيسيف
2024-01-16

قالت المديرة التنفيذية لليونيسف، السيدة كاثرين راسل، "يحتاج الأطفال المعرضون لخطر كبير بالوفاة من جراء سوء التغذية والأمراض حاجة ماسة للعلاج الطبي والمياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي، إلا أن الظروف على الأرض لا تسمح لنا بالوصول الآمن إلى الأطفال والأسر المحتاجين. وتظل بعض المواد التي نحتاجها بشدة لإصلاح شبكة المياه وزيادة إمداداتها ممنوعة من دخول غزة. إن حياة الأطفال وأسرهم في الميزان هنا، وكل دقيقة مهمة".

صدمات متتالية: الأمن الغذائي العالمي في مواجهة المتغيرات الدولية

المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
2023-08-19

أظهرت الأبحاث والدراسات أن التدخلات التجارية خلال أزمة الغذاء العالمية عام 2008 قد ساهمت في زيادة أسعار السلع الغذائية العالمية بنحو 13%، لترتفع أسعار الأرز والقمح وحدهما بحوالي 45% و30% على الترتيب. وأدت تلك الأسعار المرتفعة -حينذاك- إلى معاناة ما لا يقل عن 100 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي في جميع أنحاء العالم، مما ترتب عليه عواقب سياسية ملحوظة، حيث أثار تضخم الغذاء وتراجع القوة الشرائية للنقود المظاهرات وأعمال الشغب وغيرها من الاضطرابات السياسية في حوالي 48 دولة خلال عامي 2007 و2008. ومع قيام الحرب الروسية-الأوكرانية فبراير 2022، بدأت الدول في تقييد التجارة الحرة للسلع الغذائية، حيث سجل عدد الدول التي فرضت قيودًا على تصدير المواد الغذائية زيادة تبلغ حوالي 25% ليصل إجمالي عددها إلى 35 دولة، وفقًا لأحدث البيانات الصادرة عن البنك الدولي.

لقاء وزير الزراعة السوري المهندس محمد حسان قطنا مع نائب المدير التنفيذي ومدير العمليات في برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، كارل سكاو.

وزارة الزراعة
2023-08-02

أكد الوزير على نقطتين أساسيتين للتدخل في المجال الزراعي، تتعلق الأولى بإعادة الإعمار للبنى التحتية للري لتمكين العودة الطوعية للسكان إلى المناطق التي غادروها خلال الأزمة، والثانية توفير مصادر الطاقة ومستلزمات الإنتاج الزراعي لتمكين عمليات الإنتاج.
ودعا الوزير نائب مدير البرنامج لزيارة سورية قريباً للاطلاع على الواقع وتقدير حجم الدعم المطلوب، ومن جهته بين نائب مديرة البرنامج ترحيبه بعقد الزيارة.

بمشاركة سورية... لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا "الاسكوا" بالتعاون مع المنظمة العربية للتنمية الزراعية ومنظمات دولية أخرى تعقد جلسة خاصة ضمن فعاليات قمة الأمم المتحدة للنظم الغذائية المقامة في العاصمة الإيطالية روما

وزارة الزراعة
2023-07-25

بين المشاركون أن تغير المناخ يؤدي إلى تفاقم هذه الأزمات، وتراجع النظم الغذائية وتعطيل إنتاج الغذاء وتوزيعه، وزيادة انعدام الأمن الغذائي، بالإضافة إلى ارتفاع مستويات الهجرة غير الطوعية وازدياد الضغط على الموارد.

122 مليون شخص إضافي إلى هوة الجوع

منظمة الاغذية والزراعة للامم المتحدة
2023-07-18

كشف تقرير أعدته الأمم المتحدة أنّ الأزمات المتعددة دفعت 122 مليون شخص إضافي إلى هوة الجوع منذ عام 2019

إشكاليات الأمن الغذائي والمائي العربي.. هل تجد حلولًا في قمة جدة؟

أخبار دولية حول الأمن الفذائي
2023-05-18

"إن الأمن المائي والأمن الغذائي وجهان لعملة واحدة، وكلنا مسؤولون عن تأمين المياه النظيفة لكل البشر وترشيد استخدامها بحسب قوانين الأمم المتحدة"، قال نصر الدين العبيد، مدير المركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة "أكساد"، مشيرًا إلى أن الدول العربية بحاجة سنويًا إلى 420 مليار متر مكعب من المياه سنويًا، إلا أنه لا يتوفر إلا 260 مليار سنويًا، فلا بد من البحث عن تقنيات أخرى.

الامن الغذائي العربي - أخبار دولية حول الأمن الفذائي

2022: عام من الجوع غير المسبوق - تقارير دولية حول الأمن الفذائي

المغذيات زهيدة المقدار - أخبار دولية حول الأمن الفذائي

سوء التغذية - أخبار دولية حول الأمن الفذائي

تسويق وتوسيم الأغذية - أخبار دولية حول الأمن الفذائي

رصد التغذية والترصد - أخبار دولية حول الأمن الفذائي

آخر المواضيع التي تم نشرها

منظمة الأغذية والزراعة في الشرق الأدنى وشمال أفريقيا تحدد أولويات العمل للعامين المقبلين

مكتب منظمة الأغذية والزراعة الإقليمي للشرق الأدنى وشمال أفريقيا
2024-02-08

الأمم المتحدة: خطر “مجاعة وشيكة” في قطاع غزة

صحيفة القدس العربي - وكالات
2024-01-25

الدورة 112 للمجلس الاقتصادي والاجتماعي العربي في القاهرة

وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية السورية
2023-08-31